تنمية تعليمية عرجاء جدية الاعتقاد بالتغيرات المناخية "غينيس" فلسطيني المبيدات الفسفورية العضوية لا تزال شائعة في الضفة الغربية وقطاع غزة محكمة إسرائيلية تتخذ قرارا بحشر 800 طفل فلسطيني في حظيرة ماعز المستوطنات الإسرائيلية تصب مياهها العادمة غير المعالجة في الأراضي الفلسطينية التدمير الإسرائيلي المنظم للإنتاج الزراعي في الأغوار الفلسطينية مجمع ""بركان"" الاستيطاني الصناعي.. تحايل، فساد، سوء إنتاج أثر الممارسات البشرية على تآكل الحياة البرية في فلسطين الفيلم الوثائقي "FOOD Inc." يعرض حقائق مخيفة عن الصناعات الغذائية الأميركية ويكشف الجانب المظلم فيها متى سيتوقف تدمير مرج ابن عامر؟! حنفيات جافة في قرية قراوة بني زيد المنتدى العربي للبيئة والتنمية يبحث أول تقرير شامل عن تغير المناخ في المنطقة العربية لكسمارك تدعو مؤسسات القطاع العام إلى تطوير الطباعة وحماية البيئة    دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية يصبحان موطناً لأكثر من 135 فصيلة جديدة منذ افتتاحهما منشآت الطاقة الهوائية البحرية تشهد رواجا < جائزة أريج للصحافة الإستقصائية البندورة المزروعة طبيعيا أغنى بفيتامين C من البندورة الكيماوية الزراعة العضوية نموذج يستحق التقليد في جميع المحافظات تلة النفايات في طيبة المثلث تتحول إلى رقعة بيئية خضراء وجميلة الإعلان عن إطلاق موقع اليكتروني لكافة تجمعات محافظة الخليل القاموس الأخضر المياه العادمة السوداء ( فيلم ارشادي) تغير المناخ: سيد القضايا البيئية العالمية - (Presentation ) "البيئة في كتاب "الحيوان" للجاحظ تنظيم نشاطات بيئية جماعية نشاط لا منهجي للطلاب حول جمعيات حماية الحيوان أبو أنور:  حكاية مع الأرض عمرها سبعة عقود… برتقالة واحدة لفلسطين: رحلة كاتب فلسطيني تحت الاحتلال

 أيلول 2009 العدد (17)

مجلة الكترونية شهرية تصدر عن مركز العمل التنموي / معا 

 September  2009 No (17)

اضغط هنا لجعل المجلة صفحتك الرئيسية

أضف للمفضلة

توصية:

هذا الموقع صديق للبيئة ويشجع تقليص إنتاج النفايات، لذا يرجى التفكير قبل طباعة أي من مواد هذه المجلة...

القائمة الرئيسية

لماذا "آفاق البيئة والتنمية" ؟

منبر البيئة والتنمية

الراصد البيئي

أصدقاء البيئة

أريد حلا

شخصية بيئية

تراثيات بيئية

قراءة في كتاب

اصدارات بيئية - تنموية

البيئة والتنمية في صور

رسائل القراء

الأعداد السابقة - الأرشيف

أسرة آفاق البيئة والتنمية

للإشتراك

الاتصال بنا

روابط مفيدة

الصفحة الرئيسية

شركات الخلوي تتنافس على إغواء أصحاب المنازل بمبالغ كبيرة لإقناعهم بنصب الأبراج على أسطح منازلهم

تعتيم مريب حول الإشعاعات المنبعثة من أبراج الخلوي وعواقبها الصحية

قياس الإشعاعات لا يتم من قبل جهة علمية محايدة وأجهزة القياس غير مُعَيَّرَة من مختبرات مؤهلة

جورج كرزم

خاص بآفاق البيئة والتنمية

 

تكاثرت أبراج الخلوي في السنوات الثلاث الأخيرة، في مختلف أنحاء الضفة الغربية، تكاثرا فطريا متسارعا وعشوائيا مثيرا للقلق؛ إذ تنتشر حاليا مئات، إن لم يكن آلاف، الأبراج على العديد من أسطح المنازل والمؤسسات والمنشآت الخاصة والعامة، في المدن والبلدات والقرى والمخيمات.  وقد أصبح جميع المواطنين، عمليا، ومنهم أولئك الذين لا يحملون هاتفا خلويا، معرضين بشكل دائم للإشعاعات الراديوية غير المؤينة المنبعثة من هذه الأبراج ومحطات التقوية.  وهناك تعتيم مريب بكل ما يتعلق بالإشعاعات المنبعثة من حولنا وتأثيراتها وعواقبها الصحية؛ إذ إننا لا نعرف أين تتواجد جميع الأبراج، كما لا نستطيع الحصول على معلومات كاملة وموثوقة عن الأبراج الجديدة التي تنصب باستمرار هنا وهناك، ولا نعرف أيضا تأثيرات الإشعاعات على صحتنا، وحتى في حال معرفتنا، فلا نستطيع، في الغالب، أن نعارض نصب الأبراج بمحاذاة منازلنا.  

التفاصيل

للإعلان هنا

 

تبرعات لمجلة آفاق البيئة والتنمية

 

 

دعوة للمساهمة في مجلة "آفاق البيئة والتنمية"

يتوجه مركز العمل التنموي / معاً إلى جميع المهتمين بقضايا البيئة والتنمية، أفرادا ومؤسسات، أطفالا وأندية بيئية، للمساهمة في الكتابة لهذه المجلة، حول ملف العدد القادم (الغذاء المعدل وراثيا في فلسطين والوطن العربي...أبعاد وعواقب بيئية وصحية)  أو في الزوايا الثابتة (منبر البيئة والتنمية، أخبار البيئة والتنمية، أريد حلا، الراصد البيئي، أصدقاء البيئة، إصدارات بيئية – تنموية، قراءة في كتاب، شخصية بيئية، تراثيات بيئية، الصورة تتحدث، ورسائل القراء).  ترسل المواد إلى العنوان التالي: george@maan-ctr.org. الحد الزمني الأقصى لإرسال المادة 22 أيلول 2009

نلفت انتباه قرائنا الأعزاء إلى أنه بإمكان أي كان إعادة نشر أي نص ورد في هذه المجلة، أو الاستشهاد بأي جزء من المجلة أو نسخه أو إرساله لآخرين، شريطة الالتزام بذكر المصدر.

عبر حواجز نعلين ورنتيس وقلنديا وبتسهيل من الجنود الإسرائيليين:

 

عشرات الشاحنات الإسرائيلية تفرغ يوميا حمولاتها من النفايات في أراضي الضفة الغربية

 

أفاق البيئة والتنمية  

 

في الوقت الذي ادعى فيه بعض الفلسطينيين، لأسباب غير واضحة، بأن ظاهرة دفن النفايات الصلبة الإسرائيلية في مكبات عشوائية بالضفة الغربية قد تقلصت كثيرا، فإن التقارير الإسرائيلية ذاتها كشفت مؤخرا عن أن هذه الظاهرة لا تزال ماثلة للعيان بشكل صارخ، بل تفاقمت في بعض المناطق بالضفة.  إذ لا يمر يوم دون إلغاء عقود دفن النفايات في المكبات الإسرائيلية.  وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى هبوط إجمالي نسبة النفايات التي تدفن في المكبات الإسرائيلية بأكثر من 15%، بل إن النسبة في بعض المكبات أكبر بكثير من ذلك.  وتفيد التقارير الإسرائيلية بأن بعض شاحنات نفايات مخلفات البناء الإسرائيلية تمر عبر حاجز قلنديا في طريقها إلى المكبات العشوائية الفلسطينية.

ويغض الجنود الإسرائيليون النظر عن شاحنات النفايات الإسرائيلية التي تمر عبر الحواجز التي تمارس فيها رقابة أمنية مشددة جدا، وبشكل خاص في معبري رنتيس ونعلين القريبين من منطقة تل أبيب، حيث تعبر يوميا شاحنات النفايات الإسرائيلية دون أية مشكلة وبتسهيل من الجنود الإسرائيليين على الحواجز.

التفاصيل

 

من أجل بيئة أجمل وأنقى:

 
 

 طلاب يخترعون محركا كهربائيا لتسيير السيارات في الخليل

ثائر فقوسة

خاص بآفاق البيئة والتنمية

 

”بفعل المشاكل البيئية التي تخلفها عوادم السيارات، ومن أجل السيطرة على ارتفاع أثمان النفط في الأراضي الفلسطينية، فكرنا في ابتكار هذا المحرك الكهربائي الذي يسير السيارات ليكون بديلا عن المحرك العادي الذي يعمل بالبنزين والسولار وينتج نسبة عالية من الغازات السامة"، هذا ما قاله الطالب بهاء الشطرات  الذي قام  مع  زملائه بتسيير سيارة كهربائية، كمشروع تخرج في قسم الهندسة الكهربائية في  جامعة بولتكنك فلسطين بالخليل.

 

التفاصيل

 

 

ارتفاع هائل ومخيف في غاز الأوزون السام في منطقتي بيت لحم والقدس

 

 

خاص بآفاق البيئة والتنمية

 

كشف تقرير جديد لوزارة البيئة الإسرائيلية أن عدد التجاوزات الإسرائيلية في مستوى غاز الأوزون في الأجواء الفلسطينية يزداد سوءا عاما بعد عام.  ويعد الأوزون من الغازات السامة والخطيرة، ويزيد من احتمالات حدوث تلف دماغي وأمراض في القلب.  وبالرغم من أن غاز الأوزون يحمي الكرة الأرضية، وبالتالي الإنسان من أشعة الشمس، إلا أنه عندما تزداد نسبته كثيرا قرب سطح الأرض ويختلط مع غازات أخرى، يتحول إلى مادة سامة وخطيرة على الصحة العامة. 

وتحدد التجاوزات قياسا بالمعيار البيئي الذي حددته منظمة الصحة العالمية.  وتشير الفحوصات السنوية التي تنفذها الوزارة الإسرائيلية، إلى أن عدد التجاوزات في العام 2008 كان أكبر من الأعوام السابقة، وذلك في معظم محطات القياس في فلسطين.  ومما يثير القلق الشديد هو الارتفاع الهائل بأكثر من 70% من المستوى المسموح به لغاز الأوزون في منطقة غرب وجنوب غرب بيت لحم، حيث تكثر الصناعات الإسرائيلية في المستعمرات، وبخاصة الصناعات الغازية، وحيث شهدت تلك المنطقة أيضا، ولا تزال، اجتثاثا إسرائيليا همجيا لمئات آلاف الأشجار لأغراض التوسع الاستيطاني.

التفاصيل

ندوة العدد:                                                       وثيقة هامة

ندوة الأبراج الخلوية تُشّعل نقاشات ساخنة وتطلق توصيات معاكسة وتفتح الضوء الأحمر

*  "جوال" و"الوطنية موبايل" : ملتزمون بالمعايير الدولية وصحة المواطن تهمنا.-

*  باحثون وممثلو لجان شعبية يطلقون نداءات لإعادة نشر الأبراج ويحثون لتنفيذ دراسات علمية وطبية ميدانية وقياسات محايدة.

*  سلطة جودة البيئة: ملتزمون بالمعايير ومتشددون أكثر في إجراءات الأمان.

*  أعضاء في لجان مناهضة الهوائيات: قبل أن تدعم  شركات الخلوي فرق الرياضة الأولى دعم أبحاث طبية.

*  رئيس بلدية دالية الكرمل:  تخلصنا من الهوائيات وأثبتنا أنها سبب ارتفاع نسب الإصابة بالسرطان واختفاء الطيور !

*  وزارة الصحة الفلسطينية: الأبحاث الطبية  لإثبات عدم وجود علاقة بين الأبراج والإصابة بالأمراض لا نقدر عليها ومن حق المواطن أن يخاف على صحته.

*  لجنة المشهد: مبالغ باهظة لأصحاب البيوت لقاء تركيب هوائيات فوقها تصل أحياناً

إلى  ستة آلاف دولار شهرياً، و أجرة البيت نفسه مائتي  دولار فقط!

*  ما يسمى "دائرة أراضي إسرائيل" رفضت طلبات شركات الخلوي بوضع أبراجها في مناطق الأحراج، حرصا على سلامة الحيوانات البرية من الإشعاع!!

*  سامي ناصر: ألاحظ وجود خلل عندي، وأطفالي الخمسة نومهم ليس عميقاَ بسبب الأبراج.

*  وثيقة لوزارة الاتصالات حول إجراءات الأمان في مواقع البث  لنظام الهاتف الخلوي تثير الشكوك حول الهوائيات.

التفاصيل

 
 
 

 الآراء الواردة في مجلة "آفاق البيئة والتنمية" تعبر عن رأي كتابها ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر مركز معا أو المؤسسة الداعمة.

 

 

بدعم من مؤسسة: